الأربعاء، 17 ديسمبر 2008

موعد مع الحداء الطائر

قالت زوجته ان الرئيس وبالرغم من مرور اشهر على الحادثة كان يحني طهره مغطيا راسه في حركة لاارادية كلما مر بقربه شيئ طائر- عصفور مثلا- انها عقدة الحداء الطائر
مادا ينتطر الانسان عندما يتسبب في قتل الملايين من الناس ضلما و بهتانا ان يرشقه الناس بالورود او يستقبلونه بالزغاريد لن يجد سوى الاحدية المتطايرة و السب و الاهانات
كان يقول ان الحرب التي شنها على العراق كانت خطا و راح يبرر دلك بالقاء اللوم على اطراف اخرى كاجهزة المخابرات وبعض من مستشاريه المشكلة مع هؤلاء انهم يعترفون باخطائهم حينما يحين موعد رحيلهم وغالبا ما يقولون نصف الحقيقة لن ينس الجميع تلك الالاف المؤلفة من الناس التي خرجت للتطاهر ضد الحرب في مطاهرات اجتاحت الكرة الارضية باكملها رافعة شعار لا للحرب اوقفوا العدوان على العراق لم يكترث ج بوش لاحد و اعلن قصف العراق بينما كان يلاعب كلبه
كان قمة في العناد وصحة الراس لدلك يضرب هدا الراس بالاحدية والشلايك كان لزم
ولبعلم كل راس عنيد لا ينصاع لارادة الشعوب انه على موعد طال الزمن او قصر مع الاحدية المتطايرة المفدوفة مع اقدع انواع الشتائم و السباب- ماعدش نحكيو على العضم الفاسد و الطماطم الحكك يضهرلي ولات ديمودي demode




هناك تعليق واحد:

Unknown يقول...

Here I am ,this is me,Blake